مرحلة التطوير – الأفلام الروائية الطويلة
مرحلة التطوير – الأفلام الوثائقية أو المقالية الطويلة
مرحلة الإنتاج – الأفلام الروائية الطويلة
مرحلة الإنتاج – الأفلام الوثائقية أو المقالية الطويلة
النسخة النهائية – الأفلام الروائية الطويلة
النسخة النهائية – الأفلام الوثائقية أو المقالية الطويلة
قيد التنفيذ – الأفلام الروائية الطويلة
قيد التنفيذ – الأفلام الوثائقية أو المقالية الطويلة
مرحلة التطوير – المسلسلات التلفزيونية أو مسلسلات الويب
العرض – المسلسلات التلفزيونية أو الإلكترونية
مرحلة التطوير – الأفلام الروائية القصيرة
مرحلة التطوير – الأفلام الوثائقية أو المقالية القصيرة
نسخة قيد التحضير - أفلام روائية قصيرة
قيد الإنجاز – الأفلام الوثائقية أو المقالية القصيرة
النسخة النهائية – الأفلام الوثائقية أو المقالية القصيرة
بينما كانت غزّة على وشك الدخول في حرب شرسة، تقرر نور، وهي شابة مستقلة وقوية الشخصية، إنقاذ كلب متشرّد مصاب؛ لكن أسرتها المسلمة، ومجتمعها بشكل عام، يرى في الكلب مصدرًا للشر، ويعتقدون أنه قد يطرد الأرواح الطيبة من محيطهم.
تبدأ الأحداث في الجزائر عام 1926، إبان ثورة ثقافية وسياسية كانت تشهدها البلاد، حيث نتابع معركة غزالة ضد النظام الاستعماري الفرنسي، وأملها في خوض مجال التمثيل، وتأمين مستقبل أفضل لابنتها.
يسافر شاب قطري مهووس بالتكنولوجيا، ومنفصل عن عائلته، عبر الزمن ليعود إلى الماضي الخالي من التكنولوجيا، حيث كان صيد اللؤلؤ هو مصدر الدخل الأساسي آنذاك. وفي ظل هذه الظروف، يضطر إلى الاعتماد على نفسه. وعلى مدار هذه الرحلة، يتعلّم كيفية التواصل على نحو وجاهي مع من حوله، لإعادة علاقته بأفراد أسرته ومنحهم التقدير الكافي.
تُسند مهمّة خطرة لثلاثة أصدقاء، تتلخص في دفن كلب داشهند في منطقة عسكرية ، فيضطرون إلى نقل الجثة من ثلاجة إلى أخرى، غير مكترثين بالمظاهرات التي اندلعت في شوارع الجزائر.
تنطلق مخرجة العمل صفية، التي تحمل اسم عمتها، في رحلة من بروكسل إلى منطقة القبائل لاستكشاف ماضيها. وطوال الرحلة تتكشّف لها خبايا تاريخها الشخصي وتاريخ المنطقة، مما يتحدى الصمت والعار المفروضين على نساء أسرتها.
يتناول الفيلم الحالة النفسية لشعبٍ سحقته الأزمات، ويعكس حالة التشتيت الذهني التي مرّ بها الناجون من انفجار مرفأ بيروت، والذين ازدادت صدماتهم النفسية بقدوم حرب جديدة، ويتضح ذلك من خلال الكوابيس والمعجزات والهواجس.
تدور الأحداث حول أحمد وعلي، وهما صديقان تجمعهما صداقة قويّة وصدمات نفسية مشتركة، يتعاونان معًا لمواجهة العنف الطائفي الذي شهداه في العراق. فيرصدان ذكرياتهما المشتركة، بعدسة أحمد وفرشاة علي، لتتحوّل شهادتهما إلى حكاية تدفعنا إلى التنقيب في ماضٍ يستحق أن يُسلّط عليه الضوء.
يتحدى هذا العمل الصورة المشوّهة للفلسطينيين، مستعينًا بصور أولمبياد ميونيخ 1972 كنقطة انطلاق. ويستكشف الفيلم كيف يواجه الفلسطينيون محاولات المحو والتجريم في ألمانيا، حيث يعيدون كتابة روايتهم، ويستعيدون حقهم في الوجود والصوت، متحدّين الصمت المفروض بقوة الدولة.
تنجح تجربة اجتماعية - تسعى إلى تحويل العالم إلى مكانٍ مثالي - في مسح الصدمات النفسية التاريخية من ذاكرة البشر، لكن أحدهم يسعى إلى إعادة هذه الذكريات لعلياء.
وليد رجل لبناني يعاني من السمنة، وتغلب التعاسة على حياته، يعمل في نادي التنس الذي يمتلكه عمّه. في أحد الأيام، تُسند إليه مهمة بناء ملعب تنس بعيدًا عن النادي، فيبدأ العمل، ومع الوقت يشكّل روابط غير متوقعة مع ليث ومايا، فيتسلل إليه الأمل مجددًا.
في وادي سخيمة ورماله وأجوائه القاسية، يكتشف زوجين بدويين هاربين من العدالة - بسبب سرقاتهما المتكررة - تحفة أثرية أسطورية، تحمل سرّ البقاء على قيد الحياة، في الصحراء، لكنها وفي الوقت نفسه توقظ قوى قد تدمرهما وتطيح بعالمهما.
في اليونان خلال حقبة السبعينيات، تهرب سيدتان من غارة عسكرية وتحتميان في دير غامض.
يستكشف الفيلم التناقل الصامت للصدمات النفسية عبر الأجيال، مسلطًا الضوء على الإرث الثّقافي، الذي تعرض للطمس على يد الاستعمار والحرب، وما تلاها من أحداث في تاريخ الجزائر، وكذلك النّفي الذي تعرض له أبناؤها في فرنسا. يشمل الفيلم أغانٍ قديمة تناقلتها مجموعة القبايل، ليقدم بُعدًا نابضًا بالحرية ويساهم في إعادة تأسيس الروابط التي لطالما حطّمها التاريخ.
تدمر السلطات قوارب الصيد غير الموّثقة، فتقرر أم زهرة، وهي سيدة شجاعة في الخمسينيات من عُمرها، افتتاح مقهى في لاسارجا، بالقرب من مدينة الداخلة. ويتحوّل المقهى، على نحو سريع، إلى ملتقى حيوي لحكايات الناس وتجار البحر، مما يعكس إصرار هذه السيدة وعزيمتها على إثبات ذاتها في محطيها الذكوري.
في عالم يسوده الهلاك، يقع المجتمع الكوري فريسةً للخوف والدعاية السياسية، ويفصل جدار بين من يسمّون الـ"أوميغا"، والبشر العاديين، والأوميغا فهم الذين تتحول أجسادهم بصورة تشبه الأسماك. وفي أحد الأيام، ينطلق أحد الأوميغا في مهمة لتسليم زعنفة لفتاة أوميغا صغيرة تختبئ وسط البشر، أملًا في تحقيق أمنية والدها الراحل.
في تونس، تعيش 3 سيدات إيفواريّات من أجيال مختلفة، معًا في منزل أشبه بالكنيسة، إحداهنّ قسيسة، والثانية رائدة أعمال، والثالثة طالبة.
بينما يعاني الشعب العراقي من إيجاد قوت يومه في ظل العقوبات المفروضة على البلاد تحت حكم صدّام حسين، تدرك الطفلة لمياء ذات التسع سنوات أن عليها استخدام ذكائها لجمع المقادير اللّازمة لتحضير الكعكة الإلزامية، احتفالًا بعيد ميلاد الرئيس صدّام حسين، وإلا ستواجه العواقب الوخيمة، فإما السّجن أو الموت.
تدور الأحداث حول حارسة عنيدة لإحدى المحميّات، تنجح في إقناع مجتمعها بطرد مجموعة من الغزاة من محميّتهم الطبيعية؛ لكن إقدامهم على هذه الخطوة يؤدي إلى عواقب أكبر وأكثر خطورة.
يتعرض أحمد لحادث سيارة عام 1993 ويؤدي إلى فقد ذاكرته، إلا أن الخوف يتسلل إلى قلبه لخشيته من عودة ذاكرته إليه، في الوقت ذاته يشعر تلميذ أحد الشيوخ العاملين بالرقية بالقلق، إذ يخشى أن الزهايمر الذي أصيب به معلمه قد يطلق أرواحًا شريرة ظلت محبوسة لفترة ليست بالوجيزة.
تدور أحداث العمل في لا كانادا ريال، على حدود مدينة مدريد، حيث نتابع حكاية الشاب تونينو، البالغ من العمر 15 عامًا وهو من أبناء روما، والذي عاش حياته مع عائلته وصديقه المقرب في هذه البقعة التي تسيطر عليها حكايات وأساطير الغجر. تنقلب حياة الشاب رأسًا على عقب عندما يكتشف أن صديقه على وشك الرحيل.
تنجو الناشطة فاطنة البويه من موجة العنف التي نفذتها السلطات خلال حقبة السبعينيات في المغرب، وتواصل الناشطة سعيها لتحقيق حلمها بالتغيير. يقدّم هذا العمل رصدًا حساسًا لمشوار فاطنة بين الماضي والحاضر، مسلطًا الضوء على رائدة من روّاد العمل السياسي النسائي.
ولدت المخرجة زهراء وترعرعت في بيت قابلةٍ وسط بغداد، حيث شهدت عن قرب رفض المواليد الإناث. تغوص زهراء في إرث العراق المثقل بالحروب والقوانين العشائرية الصارمة بعدسةٍ تبحث في عمق وجع المكان، محاولة الكشف عن الأسباب التي تدفع العائلات للتخلي عن بناتهن. وفي مواجهة مجتمع يقيد أحلامهن، تكافح الفتيات الناجيات لشق طرقهن نحو حياة مستقلة، متحديات القيود ومتمسكات بحقهن في الوجود.
يسلط الفيلم الضوء على الإرث البدوي لقبيلة قشقاي ومعاناة أبناء القبيلة، متتبعًا مسار اللصوص، وكاشفًا عن طريق استخدم قديمًا للهجرة؛ لكنه تلاشى بسبب التطوّر العمراني.
نظرة تأمليّة على حياة ثريّا بغدادي، من خلال علاقتها بزوجها الرّاحل مارون بغدادي.
تربّت الشابة نفيسة على حكايات جدّتها المتعلقة بخوض المعارك ضد المستعمرين البريطانيين. وفي ظل تعلّقها وشغفها بأسطورة ملكة القطن السودانية، تنطلق نفيسة في رحلة لإنقاذ مزارع القطن من تهديدٍ معاصر.
يسلّط هذا الفيلم الضوء على حمس حركات ثورية، أثناء فترات زمنية تاريخية مختلفة في مدينة طرابلس اللبنانية. ويتأمل الفيلم في التحوّلات التي شكّلت ملامح المدينة، من خلال هذه الأحداث.
صياد ورمّاح قطريّ ينطلق في رحلة يكتشف بها ذاته، ويحقّق حلم حياته باصطياد السّمكة التي استعصت عليه في فرصة لا تأتي إلا مرة واحدة في العمر. تتجلّى في هذا الفيلم قدرة الشّغف على تشكيل العالم وحياة النّاس من حوله بطرق لم يخيّل للصّياد أنّها كانت ممكنة.
يقرر أحد الطهاة، الذي حقق شهرة واسعة مؤخرًا، إعادة إطلاق مشواره المهني في العاصمية الأردنية عمّان، حيث يكتشف مرض والده.
في عام 1983، تخاطر الصحفية ليلى حسنين بكل شيء في سبيل الكشف عن التهمة الباطلة التي أُلصقت بخمسة رجال فلسطينيين، لكنها تجد نفسها في مواجهة نظام مصمم على دفن الحقيقة وإسكات صوتها.
تنتهز 4 ربّات منزل يائسات الفرصة لجني الربح السريع من رمان محشوّ بالمخدرات يجتاح الأسواق اللبنانية، لكن سرعان ما يقعن في عالم العصابات الخطير الذي تتزعمه ممثلة تلفزيونية شهيرة.
تحاول نور الهروب من ماضيها بعد نجاتها من كارثة منحتها قوى خارقة؛ لكن وعلى نحو سريع تجد نفسها فريسة لقاتل يتربص بالمهاجرين في كندا.
في بركان فوهة خامد، حيث يتقاطع ظل ماضٍ عنصري ثقيل مع وعود مستقبل أكثر إشراقًا، وبين صخب طاولات القمار، وعروض الفنون الاستعراضية اللامعة، وحشود الملاعب الممتلئة، تشق فرانكي نزّو طريقها نحو المجد، عازمة على أن تجعل من صوتها بوابة للنجومية والهروب.
نادين، شابة تبلغ من العمر 18 عامًا وتنتمي إلى عائلة لبنانية مسيحية/درزية تقيم في فرنسا، تجد نفسها أمام قرار مصيري حين تفتح لها عارضة أزياء شهيرة أبواب عالم عروض الأزياء للمقاسات الكبيرة، لتبدأ رحلة قد تغيّر مجرى حياتها بالكامل.
تجتمع 3 سيدات معًا لإنقاذ تحف أثرية تتعرض للخطر في مدينة تدمر الأثرية، لكنهن لا تدركن أنهن قد وقعن في قلب مؤامرة دولية للاستيلاء على التحف الفنية.
تعيش نهاد في حي يقطنه المهاجرون في نيويورك، وهي أم لبنانية محافظة ودؤوبة، تواجه أزمة الشعور بالوحدة بعدما تغادر ابنتها المنزل، فتقرر الانضمام لتطبيق شبابي يختص بتأجير الأمهات، لكنها تكتشف عالمًا جديدًا أبطاله شباب متحررّ.
تتسبب فرقة مهمات بيئية سيئة الحظ بكارثة كبيرة، متعلقة بالطقس، عن طريق الخطأ في بلادهم، التي تقع على جزيرة صغيرة.
بطلة الحكاية مهندسة بحرية ثلاثينيّة تُدعى زوزو، تخفي عن أهلها تفاصيل رحلتها لتتبع سمك السردين، الذي هاجر من مياه الجزائر.
في عالم يحكمه إيقاع الوقت المتسارع، يسابق صانع ساعات الزمن لابتكار ساعة مثلى من أجل ابنته الوحيدة.
عندما تتخذ منيرة قرارًا متسرعًا بتنظيف غرفة مليئة بالغبار، تنتهز سيتا، مدبرة المنزل التي عملت فيه طويلًا، الفرصة للبحث في المتعلقات الشخصية؛ لاستعادة تذكار ثمين قبل أن يضيع إلى الأبد.
تشعر الشابة نورا بالعُزلة بسبب تجاهل والدها لها وصرامته في تربيتها، وتجد صعوبةً بالغة في نيل رضاه، وفي الوقت نفسه تشعر بفضولٍ متزايد بشأن العالم الخارجي، مما يهدد علاقتهما الهشّة.
يشترك أحد المدوّننين القطريين المتخصصين في عالم الأطعمة بتطبيق للذكاء الاصطناعي لزيادة عدد متابعيه. وتتاح للتطبيق إمكانية الوصول إلى بياناته الرقمية، فهل سيتمكن من النجاة من احتمالية قيام التطبيق بفضح أسراره؟
في عالم سريالي وسوداوي، يحاول أحد الصبية التعامل مع مشاعر الحزن الدفينة التي غمرته، وذكرياته الأليمة التي تطارده، فينطلق في رحلة شعورية للوصول إلى التعافي واكتشاف الذات.
فيلم وثائقي قصير يستكشف تسرّب الصدمات النفسية عبر الأجيال إلى مختلف جوانب الحياة، وتناقلها جيلًا بعد جيل، وتجسّدها في حياتهم، مؤديةً إلى أحداث موجعة.
أثناء رحلة صحراوية في قطر، يسعى جدّ مُسن إلى حماية حفيده من كائن غامض قابع في الظلام.
يغوص محارب وشاعر في ماضيه، بعد رؤية مقلقة، ليتعامل مع القدر الذي لا يمكنه التهرّب منه.
تتمرّد امرأة شابة على العار المجتمعي، ورفض والدتها، وتقرر طلب الطلاق؛ لاستعادة حريتها واستقلاليتها.
حكاية رجل يبحث عن منزل له ولعائلته، فيضطر إلى مواجهة تعقيدات الهوية والانتماء وتجربة اللاجئين المريرة.
حين يعود الابن إلى الدوحة بعد خمس سنوات، يكتشف أن الغياب لم يكن عن المكان فحسب، بل عن لغةٍ وذاكرةٍ ووطنٍ يذبل مع مرض الأم
تقرر المخرجة السودانية إيمان ميرغني توثيق منزل الأسرة والذكريات التي كوّنتها فيه على مدار 30 عامًا، بعد أن تُلغى تأشيرة إقامة أسرتها في قطر بشكل مفاجئ.